في قصة نشأة كلويوپيترا، تقول الأساطير أنها كانت ابنة تثوى، إلهة الفجر النoble وآبولوود، إله الفعول. لقد وُلدت في جزيرة كريته، حيث كانت تقوم بهدفين رئيسيان: الحماية والاهتمام بالحكماء والموسيقي.
كما أن كلويوپيترا كانت تعرف بها
العلاجية، حيث يمكنها
علاج الجروح و
العيون والمرض، كما يمكنها إعادة حياة الأشخاص الموت
ين. هذه القدرات جعلتها صديقةً لآريون، إله الأعصاب،
وآسوسين، إلهة الحب.
كما أن كلويوپيترا كانت تُعتبر ملكةً للحكمة و
العدالة، حيث تقوم بفحص الأرواح قبل الوفاة و
تحديد ما يهمن من أطواف الكون.ها هي لماذا فظن القدر على مساعدتك في تحسين حياتك أو في فهم عال جات إلهية.